الراديوا السويدي يتكلم مع شباب مغاربة يبيعون الجنس للنساء السويديات في ستوكهولمMoroccans young men selling sex to swedish women in Stockholm

حيث نقلت صحيفة سويدية السامتيدان والراديوا السويدي عن شباب مغاربة في مدينة ستوكهولم يعيشون على المخدرات وبيع الجنس للنساء السويديات الكبار بالعمر و
، الأمهات ، الأرامل ،من النساء المختلفات ، حتى النساء المتزوجات. حيث ان الامر يجعل الشباب توفر المال والغذاء والاستحمام والمأوى لهم بعد ان رفضت الحكومة السويدية طلبات لجوئهم وضلوا حائريين من غير اي اوراق ثبوتية .لكن لديك الخيار ان كنت لا تريد بيع الجنس .

حسب القانون السويدي فان بيع الجنس عمل غير اجرامي لكن شراء الجنس هو عمل اجرامي وذالك بسبب انك تستغل الاشخاص المستضعفيين في المجتمع وهذا مايجرمه القانون السويدي
لم تقتصر علىme too الاعلام السويدي لم يسلط الضوء بشكل مركز على الموضوع لان اغلب الحوادث تحدث للنساء حسب الرأي العام لكن في الحقيقة فان ال
شراء الجنس واستغلال النساء وانما ايضا الشباب المستضعف والمتعرض للضرر في المجتمع
وقد أشارت المناقشة حول الهجرة إلى أن السبب الذي يجعل النساء أكثر من الرجال يدعون إلى السماح للسويد بالبقاء قد يكون لهن عنصر جذب جنسي ، وهو ما يرفضه الدعاية المبتذلة. إذا كان أفراد الأسرة الواحدة يقولون الآن إن مشتريات الجنس تنتمي إلى حياتهم اليومية ، فمن الواضح أنها تستحق النشر.

https://steemit.com/life/@colinhoward/age-segregation-an-often-ignored-issue-in-modern-life

young Moroccans in Stockholm are living under hard and difficult circumstances,on drugs and selling sex to older women in Sweden in hope to get money and shelter , the sell sex for Mothers, widows, different women, even married women. Where it makes young people save money, food, bathing and shelter after the Swedish government rejected their asylum requests and lost the haircuts without any identification papers.

According to Swedish law, the sale of sex is not criminal, but buying sex is a criminal act because you exploit the vulnerable people in society and this is what Swedish law
The Swedish media did not shed light on the subject because most incidents happen to women according to public opinion.