:السلام عليكم ياأصدقاء ستيميت
:علمتني سورة الكهف
أن أعبد الله ولا أبالي لكيد الكائدين ومكرهم، فأصحاب الكهف لبتوا في كهفهم 309 سنين لم يمسسهم سوء من قومهم ولم يستطيعوا حتى الوصول إليهم.
.أن أرافق الصالحين ولو لم أكن منهم، فكلب أصحاب الكهف ذكره الله سبحانه وتعالى في كتابه لمرافقته للصالحين
أن لا أتفاخر بما رزقنيه الله سبحانه وتعالى على عباده، فالعزة والمال والجاه ليسوا دائمين والله يعز من يشاء ويذل من يشاء. كمثل صاحب الجنتين الذي وجدها خاوية على عروشها بسبب تفاخره على من هو أقل منه مال
أن فوق كل ذي علم عليم، فسيدنا الخضر عليه السلام أطلعه الله تعالى على مالم يطلع عليه كليمه موسى عليه السلام. لا تحقرن من الناس أحدا، وأنصت لكل شخص فلا تدري من أوتي الحكمة بين الناس
أنه على الإنسان أن يجد ويعمل ويستكشف، فذو القرنين بالرغم من أن الله آتاه من كل شيء سببا وقيل أنه ملك مشارق الأرض ومغاربها إلا أنه ذهب وسلك طرقا وقابل أقواما، أنصت إلى مشاكلهم وحاول مساعدتهم في حلها.
شكرا على قراءتكم للمنشور. سلام.