لكن الانتصار كان على جانب النبي موسى

في طريق العودة إلى مصر مع عائلته، وحصل موسى الوحي من الله اليوم وغدا. حيث تم عقد الحدث والمكرسة في قس. آيات القشاش 29-32.

عندما وصل إلى مصر، دعا فرعون للعودة إلى الطريق الصحيح مع إظهار المعجزتين الذي حصل عليه من الله اليوم وغدا. رؤية ذلك، فرعون كان غاضبا واستدعى كل الساحرة له للتنافس مع موسى.

لكن الانتصار كان على جانب النبي موسى، لذلك اعترف ساحرة فرعون حقيقة التعاليم التي قدمها النبي موسى. بالإضافة إلى ذلك، اعتبر سيتي آسيا أيضا في النبي موسى. ثم زاد غضب فرعون حتى أعدم ساحرته وعذب زوجته حتى وفاته، وتبعه النبي موسى وأتباعه من قبل فرعون وجيشه على حافة البحر الأحمر. حتى كان هناك خلط بين موسى النبي وأتباعه من قبل طريق مسدود بينما كانوا محاصرين بالفعل من قبل فرعون وجيشه. ثم جاءت كلمة الله لمساعدته.

لم يمض وقت طويل قبل أن يتبع فرعون وجيوشه الطريق بخوف. ثم بعد أن وصل موسى موسى وأتباعه إلى الأرض، أمر الله النبي موسى بسرعة ضرب عصا له في المحيط وعلى الفور ضرب موسى أيضا عصا له، ثم فجأة انقسام مياه البحر مرة أخرى إلى مياه البحر كما كان من قبل، ثم غرق الملك فرعون وجيشه في البحر الأحمر