يومها تذكرت الوعد الذي بيننا.... ورحت أسب و أشتم و ألعن عقارب الساعة ، بل و رفعت دعوى قضائية ضدها بتهمة أنها تتحرك فقط في اتجاه واحد ولا تريد أن تغيىر اتجاهها رغم أهمية الأمر بالنسبة لي ، بل و حرصت على أن أرشوا القاضي و المحلفين و حتى المحامي الموكل بالدفاع عن المتهم حتى أفوز بالقضية......لكن خسرت القضية وخسرتك أنت
Authors get paid when people like you upvote their post.
If you enjoyed what you read here, create your account today and start earning FREE STEEM!
If you enjoyed what you read here, create your account today and start earning FREE STEEM!