وتم استحداث البطولة لتحل بدلا من المباريات الدولية التي تنظر إليها الأندية والجماهير واللاعبون باعتبارها عقبة أمام الموسم المحلي.
وستقام البطولة كل عامين بمشاركة كل المنتخبات الوطنية الأوروبية التي يبلغ عددها 55 مقسمة على أربع درجات تتكون كل واحدة من أربع مجموعات، وتقام المباريات بين سبتمبر/ أيلول ونوفمبر/ تشرين الثاني.
وبغض النظر عن الصعود والهبوط والجوائز المالية في كل درجة، ستشهد الدرجة الأولى التي تضم منتخبات مثل فرنسا وإسبانيا وإنجلترا وألمانيا إقامة بطولة مجمعة من أربعة منتخبات في يونيو/ حزيران المقبل لتحديد البطل.
وبعد استقبالها بحالة من الريبة نال دوري الأمم الإشادة بعد الدفعة الأولى من المباريات.
وقال يواخيم لوف، مدرب ألمانيا بعد التعادل بدون أهداف مع فرنسا في الدرجة الأولى يوم الخميس "أنا معجب بالبطولة. لأننا نحظى بمباريات على أعلى مستوى".
وأضاف لوف، بعد حضور نحو 80 ألف متفرج المباراة باستاد أليانز أرينا في ميونخ: "يمكن الشعور أن الجماهير تدعم البطولة أيضا".
وكانت ألمانيا بحاجة إلى تجاوز الخروج الكارثي من كأس العالم في روسيا عندما ودعت البطولة من دور المجموعة في يونيو/ حزيران ولم تكن هناك سوى منتخبات قليلة جدا تناسب هذه البداية الجديدة وعلى رأسها فرنسا بطلة العالم 2018.
وكان الحماس مماثلا في مباريات كبيرة أخرى من بينها هزيمة إنجلترا، التي بلغت قبل نهائي كأس العالم، أمام إسبانيا يوم السبت بحضور 81 ألف متفرج باستاد ويمبلم يكن دوري الأمم الأوروبية لكرة القدم، ليحظى بافتتاح أفضل لنسخته الأولى من وجود فرنسا بطلة العالم في خضم سباق المنافسة على اللقب القاري الجديد.
Hi! I am a robot. I just upvoted you! I found similar content that readers might be interested in:
https://www.elbotola.com/article/2018-09-10-17-44-368.html
Downvoting a post can decrease pending rewards and make it less visible. Common reasons:
Submit