RE: Untouched Beauty . My Home City Beach (Chumphon)

You are viewing a single comment's thread from:

Untouched Beauty . My Home City Beach (Chumphon)

in travel •  6 years ago 

و من ناحية تانية انشغلت بأمور تانية

Authors get paid when people like you upvote their post.
If you enjoyed what you read here, create your account today and start earning FREE STEEM!
Sort Order:  

انشغلت بموضوع الكافيه

بس للأسف ما تَمْش جديد

لأن صاحبى مش عارف ظروفه اية بالظبط

هو عاوز يشتغل بس ظروفك مش مظبوطه

و قالى أنى مش هقدر أعتمد عليه

ما اقصده الظروف المادية او الاقتصادية

و أخبرنى إنى روح شوف حالى فى غير مشروع

و لكن ظروف الهجرة الى بدها تطرده خارج البلد

و طبعاً للمرة العاشرة بكرر غلطتى

غلطتى إنى أفكر أو أبدأ فى مشروع يعتمد أساساً على شخص غيرى أنا

عشان كدا بفكر دلوقتى فى غير مشروع

مشروع يعتمد على نفسى فقط

و مكونا محتاج حد يساعدنى فيه

بفكر مثلاً ف التجارة الالكترونية

او ما يسمى بال دروب شيبنج

للبيع على أمازون او اى باى او ما شابه

الموضوع يبدو سهل لكن فى ناس كتير فشلت فية

علشان كده عاوز أدرس الموضوع مويس جداً جداً

بدأت فعلا اً أنزل كتب الكترونية عن الموضوعات دى

و راح أعمل مقارنة بين كل السبل المتاحة و اشوف ايه ممكن يكون كويس

انا جئت تانى أهوه

مش عارف اية الحكاية بالضبط

مش عارف بنسى ليه

اية السبب فى النسيان ؟ مش عارف

نسيت اتسم هنا لمدة يومين

يمكن السبب هو الملل

او يمكن السبب يكون فقدان الأمل

فقدان الأمل من أى فوائد هتيجي من الاستييم

حاطين ألاف الدولارات ف الاستييم و ناخد ملاليم

هو فى الحقيقة دا شئ يزهق جداً

بعنوان يوماً سوف ترجعين

افتكرت كام بيت شعر

المال كنز ثمين

يوماً سوف ترجعين
تندمين
تبكين
تبحثين

هكذا تقولين
لكنك لا تعلمين

أكاد أراك فراشة
حول ضوء النار تحوم

لا تدرى ماذا يخفى لها هذا البريق من مصير

موت
دمار
و بئس المصير

يوماً
..
سوف
..
ترجعين
..

و لكن بعد فوات السنين

و جراحات جسدك قد أدماها الحنين
..

و ثيابك قد مزقها الأنين

تبحثين
.. تبكين
..
تصرخين
..

أين أنت يا حبيب العمرِ؟
..

فما زال حبك بقلبى يستكين
..

آنها
..
أودّ لو
..
أضُمُ رأسك إلى صدري
..

رغم كِبري
و عنادى
..
رغم السنين

  ·  6 years ago (edited)

و أمسح دمعُك بكفى
..

و أُلملم أشلاء ثوبك و قصاصاته بيديّ
..

و أحضاني الملتهبة الفك بدفء عميق
..

و أُضمد جراحات جسدك بشفتيّ

يسرى إلى جسدك

ليزيل برد الشتاء عنك
..

و يرجعك ربيعاً كما كنت
..

لكنى حتى الان لا أعرف

ان كنت أمام الدمع سوف أضعف

أم سأقول إن الموت عندى أشرف ؟؟؟

و لكن ما أعلمه علم اليقين
..

حقاً أنى لا أعلم ذلك

أنك يوما سوف ترجعين
..
و تندمين
....

و ربما
.....
لا تجدين
!!!!

.....
تمت
.....

و الان أودّ ان أعرف رأيكم فى هذة الأبيات

لقد كتبتها إلى أول حب لى منذ أكثر من عشرين عاماً مضت

كتبتها عام ١٩٩٢

فيما معناه أنى كتبتها منذ ٢٦ عاماً مضت

نشر عايز أكبر نفسى

و أحس انى ختيرنا خلاص

بس هى دى الحقيقة

انا نفسى اتخضيت

لما لقيت الرقم كبير كدا

اتخضيت لما لقيت نفسى

بحسب و اكتب ان الشعر ده
...

انا الى كتبتوا من ٢٦ سنة
..

قلت يا نهار ابيض

كل السنين دى فاتت كدا

حسين انى فعلا كبرت فجأة

علىًما فلات عبد الباسط حمودة